نتائج البحث: الصحافة الثقافية
لحظات عاطفيّة مؤثّرة سادت حفل إعلان أسماء الفائزين بجائزة البوكر للرواية العربية هذا العام، حفل شهدته الملايين ربّما، لحظات درامية بدأت بدمعة رئيس لجنة التحكيم، الروائي السوري نبيل سليمان، وهو يعلن اسم الفائز: الأسير باسم خندقجي، وروايته "قناع بلون السّماء".
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
في شهر مارس، عرضت شبكة نتفليكس مسلسل "مسألة الأجساد الثلاثة" المأخوذ عن رواية كاتب الخيال العلمي الصيني ليو تسي شين، تزامنًا مع صدور قرار محكمة شنغهاي بالإعدام بحق قاتل لين تشي، المنتج الرئيس للمسلسل، والملياردير الصيني ومؤسس شركة Youzu Interactive.
إن إثارة سؤال الهوية يوقعنا في مأزق مزدوج، أوّلًا: لكونها ترتبط بالإنسان وحياته الداخلية، ومن ثم لصعوبة مقاربتها؛ لتعقيد مكوناتها النفسيّة والمكانيّة والذهنيّة، ولأنّ هذا المفهوم يتشكل في صميمه من وخلال علاقتنا بالآخر.
عانت المرأة الفلسطينية على مدى عقود طويلة من ويلات الحروب والاحتلال، وتلّقت وما زالت النصيب الأكبر من الأذى والأوجاع، عاشت الخوف الشديد وفقدان الأمن منذ نكبة فلسطين 1948 التي شردت أكثر من ثلثي الشعب الفلسطيني ودمرت مئات القرى.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الموت بين المجتمع والثقافة" من تأليف أحمد زين الدين، ويقع في 223 صفحة. ومما جاء بتقديمه: يُعدّ الموت أكثر الظواهر البيولوجية "ميتافيزيقية" لذا كان النظر إليه متباينًا بتباين الحضارات والثقافات الكونية.
قررت أن أكون (نفسي) في صيف عام 1970، أعوام تبددت وأنا أتقصّى كينونتي المشتهاة بين متاهة العيش وأحلامي، أبحث عنها في حقيقة الحياة اليومية وإلزاماتها والظلال الثقيلة لأزماتنا العربية وانكساراتنا، أبحث عني في ساعات تدريسي للغة العربية...
عدتُ لأستقر في لبنان وجوزيف سماحة غائب عنه. دعْ عنك العوالم الجديدة التي فتحها عليّ إثر عودته هو الآخر من باريس، بعد انتهاء الحرب. معه، اكتشفت أن الحرب أقامت سدًّا منيعًا بيني وبين العالم الخارجي.
في حركة مباغتة وغياب مبكر غادر الحركة الثقافية والمسرحية، الكاتب والمخرج المسرحي حكيم مرزوقي، الذي لم يغادر دمشق إلا حينما غادرها السوريون، مَثَلهُ كمثلهم... وُلدَ "عبد الحكيم المرزوقي"، أو كما يعرفه الشارع المسرحي كـ حكيم مرزوقي، في تونس.
تتعدّد هويات سلمان زين الدين، فهو كاتب وشاعر وناقد، له كتابان في "الأدب الريفي"، وفي النقد عشرة كتب وفي الشعر ثمانية، منها مجموعة شعرية لليافعين. عن تجربته الشعرية والنقدية كان لنا معه هذا الحوار.